عـلـى شـاطـئ الـنـيـل الـقـديـم ... و كـمـا فـي الـقـصـص الـقـديـمـة أجـلـس أنـا وحـيـداً إلا مـن فـنـجـان قـهـوتـي ونـيـران سـجـائـري
..... وأنـتِ
.... لا أعـنـي طـيـفـكِ ... و عـطـركِ ... ووجـهـكِ الـذى إلـتـصـق بـوجـهـي ....
مـلامـحـك فـي عـيـنـى ، وعـطـركِ فـي صـدري ... وبـقـايـا شـهـد عـذابـكِ عـلـى فـمـي
أنـظـر فـي الـمـيـاة الـغـامـضـة أمـامـي ، أغـرق وجـهـى فـيـهـا ...
لا أقـصـد أغـرق وجـهـيـنـا مـعـاً فـيـهـا حـتـى يـنـفـصـل وجـهـكِ عـن وجـهـى
يـسـقـط وجـهـى مـنـى فـى الـمـاء ... ولا يـبـقـى سـوى وجـهـك أنـتِ
مـلامـحـك فـي عـيـنـى ، وعـطـركِ فـي صـدري ... وبـقـايـا شـهـد عـذابـكِ عـلـى فـمـي
..... وأنـتِ
.... لا أعـنـي طـيـفـكِ ... و عـطـركِ ... ووجـهـكِ الـذى إلـتـصـق بـوجـهـي ....
مـلامـحـك فـي عـيـنـى ، وعـطـركِ فـي صـدري ... وبـقـايـا شـهـد عـذابـكِ عـلـى فـمـي
أنـظـر فـي الـمـيـاة الـغـامـضـة أمـامـي ، أغـرق وجـهـى فـيـهـا ...
لا أقـصـد أغـرق وجـهـيـنـا مـعـاً فـيـهـا حـتـى يـنـفـصـل وجـهـكِ عـن وجـهـى
يـسـقـط وجـهـى مـنـى فـى الـمـاء ... ولا يـبـقـى سـوى وجـهـك أنـتِ
مـلامـحـك فـي عـيـنـى ، وعـطـركِ فـي صـدري ... وبـقـايـا شـهـد عـذابـكِ عـلـى فـمـي